تشهد مدينة جدة تكوين أكبر شريط وردي بشري في العالم من خلال حملة "وقفة نساء" والتي تهدف لزيادة الوعي عن سرطان الثدي ومخاطره والتي تم إطلاقها أوائل الصيف المنصرم تحت رعاية مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية وإدارة وإشراف صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان آل سعود ومركز البداية للرضاعة الطبيعية ضمن مشاريع جمعية زهرة لسرطان الثدي.
وتجري الاستعدادات لانطلاق الحملة يوم الخميس الثامن والعشرين من شهر أكتوبر الحالي بمجمع وزارة التربية والتعليم الرياضي والدعوة موجهة لكل سيدات المملكة ليكن جزءاً من هذه الوقفة التاريخية لتكوين أكبر سلسلة بشرية على شكل شريط توعوي لسرطان الثدي. على أمل تحطيم الرقم القياسي المسجل بموسوعة غينيس للأرقام القياسية لأكبر سلسلة بشرية للشريط التوعوي.
من جانبها قالت الأميرة ريما "نحن نأمل بالمساهمة في رفع مستوى الوعي عن سرطان الثدي وأسبابه وآثاره وطمأنة السيدات والعائلات الذين أصيبوا بهذا المرض بأنهم ليسوا لوحدهم".
وأضافت قائلة نحن ندعوكم, يانساء وسيدات مملكتنا الحبيبة لنقف سوية ضد سرطان الثدي وذلك لزيادة الوعي لدى الناس عن هذه القضية الإنسانية، من خلال اطلاعهم على الحملة وما تحتويه من معان سامية وإعطاء الفرصة لسيدات المملكة لإظهار طريقتهن في دعم ومساندة هذه الوقفة. ومن جهتها أكدت الدكتورة موضي عبدالمجيد بترجي – المتحدث الرسمي للحملة، العضو المؤسس في مركز البداية ومتطوعة مع جمعية زهرة لسرطان الثدي بجدة – "إن عدد الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض في المملكة في تزايد مستمر" وتضيف "على الرغم من أن سرطان الثدي يؤثر على عدد كبير من السكان إلا أن نسبة الوعي بهذا المرض ومخاطره ليست على المستوى المطلوب. وأضافت " في جمعية زهرة نسعى جاهدين للعمل مع أبناء وبنات وطننا الحبيب لتصحيح أي من المفاهيم الخاطئة أو ثقافة العيب المرتبطة بهذا المرض". وأشارت: خلافا لما يعتقده الكثير من الناس، فإن سرطان الثدي يمكن أن يصيب الرجال والنساء على حد سواء.
ووفقا للارقام التي أبلغ عنها من قبل السجل السعودي للأورام فإن 49 ٪ من حالات السرطان التي أعلن عنها في المملكة في عام 2005 كانوا من الرجال في حين أن القسم الآخر 51 ٪ من النساء تبين بالتالي أن هذه المسألة قد تصيب كلا الجنسين على حد سواء. وفي عام 2005 وحسبما ذكرت تقارير السجل السعودي للأورام تبين أن الإجمالي لحالات السرطان المكتشفة في المملكة قد وصلت إلى 10,513 حالة والتي جعلت من سرطان الثدي السرطان الأكثر شيوعاً في المملكة. وأكثر من ذلك، اتضح بأن نسبة 30٪ من الحالات المصابة في المملكة هم من السيدات تحت الأربعين عاماً. من جهتها توضح الدكتورة منى محمد باسليم، استشارية جراحة عامة وجراحة ثدي ورئيسة وحدة أمراض وجراحة الثدي في مستشفى الملك فهد بجدة: " يتم تشخيص نحو 70٪ من حالات سرطان الثدي في المملكة العربية السعودية عندما يكون الضحايا في مرحلة متقدمة من المرض، وهو ما يعني أن معدل البقاء على قيد الحياة هو أقل مما كان عليه في الدول التي يتم فيها تشخيص الحالات في وقت مبكر".
وتجري الاستعدادات لانطلاق الحملة يوم الخميس الثامن والعشرين من شهر أكتوبر الحالي بمجمع وزارة التربية والتعليم الرياضي والدعوة موجهة لكل سيدات المملكة ليكن جزءاً من هذه الوقفة التاريخية لتكوين أكبر سلسلة بشرية على شكل شريط توعوي لسرطان الثدي. على أمل تحطيم الرقم القياسي المسجل بموسوعة غينيس للأرقام القياسية لأكبر سلسلة بشرية للشريط التوعوي.
من جانبها قالت الأميرة ريما "نحن نأمل بالمساهمة في رفع مستوى الوعي عن سرطان الثدي وأسبابه وآثاره وطمأنة السيدات والعائلات الذين أصيبوا بهذا المرض بأنهم ليسوا لوحدهم".
وأضافت قائلة نحن ندعوكم, يانساء وسيدات مملكتنا الحبيبة لنقف سوية ضد سرطان الثدي وذلك لزيادة الوعي لدى الناس عن هذه القضية الإنسانية، من خلال اطلاعهم على الحملة وما تحتويه من معان سامية وإعطاء الفرصة لسيدات المملكة لإظهار طريقتهن في دعم ومساندة هذه الوقفة. ومن جهتها أكدت الدكتورة موضي عبدالمجيد بترجي – المتحدث الرسمي للحملة، العضو المؤسس في مركز البداية ومتطوعة مع جمعية زهرة لسرطان الثدي بجدة – "إن عدد الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض في المملكة في تزايد مستمر" وتضيف "على الرغم من أن سرطان الثدي يؤثر على عدد كبير من السكان إلا أن نسبة الوعي بهذا المرض ومخاطره ليست على المستوى المطلوب. وأضافت " في جمعية زهرة نسعى جاهدين للعمل مع أبناء وبنات وطننا الحبيب لتصحيح أي من المفاهيم الخاطئة أو ثقافة العيب المرتبطة بهذا المرض". وأشارت: خلافا لما يعتقده الكثير من الناس، فإن سرطان الثدي يمكن أن يصيب الرجال والنساء على حد سواء.
ووفقا للارقام التي أبلغ عنها من قبل السجل السعودي للأورام فإن 49 ٪ من حالات السرطان التي أعلن عنها في المملكة في عام 2005 كانوا من الرجال في حين أن القسم الآخر 51 ٪ من النساء تبين بالتالي أن هذه المسألة قد تصيب كلا الجنسين على حد سواء. وفي عام 2005 وحسبما ذكرت تقارير السجل السعودي للأورام تبين أن الإجمالي لحالات السرطان المكتشفة في المملكة قد وصلت إلى 10,513 حالة والتي جعلت من سرطان الثدي السرطان الأكثر شيوعاً في المملكة. وأكثر من ذلك، اتضح بأن نسبة 30٪ من الحالات المصابة في المملكة هم من السيدات تحت الأربعين عاماً. من جهتها توضح الدكتورة منى محمد باسليم، استشارية جراحة عامة وجراحة ثدي ورئيسة وحدة أمراض وجراحة الثدي في مستشفى الملك فهد بجدة: " يتم تشخيص نحو 70٪ من حالات سرطان الثدي في المملكة العربية السعودية عندما يكون الضحايا في مرحلة متقدمة من المرض، وهو ما يعني أن معدل البقاء على قيد الحياة هو أقل مما كان عليه في الدول التي يتم فيها تشخيص الحالات في وقت مبكر".
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 2:24 pm من طرف الهوى الغائب
» اطردوني من المنتدى اذا حليتوها
الأربعاء أكتوبر 19, 2011 1:57 pm من طرف الهوى الغائب
» اضرار تمشيط الـــشعر المبلل
الثلاثاء نوفمبر 30, 2010 5:17 pm من طرف الهوى الغائب
» ههههههههههههه
الثلاثاء نوفمبر 30, 2010 5:15 pm من طرف الهوى الغائب
» [size=18]شااب يطعن وكيل[/size]
الثلاثاء نوفمبر 30, 2010 5:03 pm من طرف الهوى الغائب
» اسرار جمـــال العـــيون
الإثنين نوفمبر 22, 2010 6:12 am من طرف نــــوره
» كاسير 2011
الإثنين نوفمبر 22, 2010 5:58 am من طرف سمية الورد
» الله عليك يازوووووول
الأحد نوفمبر 14, 2010 4:22 pm من طرف AzoOoz
» الله يعين على بنات السعوديه لو يسوقون
الأحد نوفمبر 14, 2010 4:19 pm من طرف AzoOoz